Posted by
admin
on 12:13 م
كوربيس:" تعازينا الحارة لعائلتي الفقيدين ومن الجيد أننا لم نلعب في بولوغين"
" سمعت بما حدث بعد اللقاء، لم أتنقل إلى المستشفى ولكني بقيت على إتصال بربوح حداد ولعروسي، وسمعت أن المناصر الأول توفي فحزنت
كثيرا، ودعيت لكي يعيش الثاني ولكن في الأخير توفي، صحيح أن ديانتي مختلفة ولكني أدعوا لهما ولعائلتهما، ومهما كانت ديانتي إلا أني أشعر بهم وأعرف أن الأمر مؤلم للغاية،أؤكد أننا نساندهم ومتضامنون معهم، رأيي في 5 جويلية سيبقى نفسه، هناك الكثير من الأمور التي يجب أن تغير في هذا الملعب قلتها وأعيدها دائما، كنت أتمنى لو أننا لعبنا في البليدة، لا أقول أنه لو لعبنا هناك ما كان ليفقد هذان الشابان حياتهما ولكن الأخطار كانت ستكون أقل، والأكيد أننا أحسنا بعدم اللعب في بولوغين نظرا للعدد الهائل من الأنصار الذي تنقل، ويمكن القول أننا تجنبنا الكارثة".